الوشم على أعضاء الوضوء
ما حکم الوشم؟ وهل یحدث إشکالا فی الوضوء أو الغسل؟
هو جائز إذا لم یتسبب فی ضرر معین للجسم ولم ینطو على صور مفسدة للأخلاق، وعلى کلّ حال لا یحدث إشکالا للوضوء أو الغسل.
هو جائز إذا لم یتسبب فی ضرر معین للجسم ولم ینطو على صور مفسدة للأخلاق، وعلى کلّ حال لا یحدث إشکالا للوضوء أو الغسل.
1- لا یجوز ذلک.2- لا بأس به إذا لم یکن بألحان مناسبة لمجالس اللهو و الفساد.
قد ذکر القرآن ولایة علی( علیه السلام) بصفاته المعلومة لا بإسمه فإنّ الإسم قد یکون مشترکاً بین جماعة.
آیة الکرسی هی آیة 255 من سورة البقرة و الاولی قرائة آیة 256 و 257 معها.
اللازم أن یکون تفسیر القرآن علی أسلوبه و من أسالیبه الأخذ بالأدب العربی، فمثل الآیة المذکورة (یزید) فعل لا إسم بحسب القواعد العربیة.ولا یجوز الإعتماد أو الأخبار بمثل هذا التفسیر.و الأولی لکم الرجوع إلی تفسیرنا (الأمثل) فإنه یغنیکم عن مثل هذه الأمور.
1- القراءة المتداولة بین المسلمین الیوم - و هی قراءة حفص عن عاصم - هی الأشهر.2- هذا المضمون معروف عن المعصومین(ع) و المراد به إخبار المنجّمین عن الأمور المستقبلة المرتبطة بالأشخاص و الجماعات لا ما یرجع إلی مثل الکسوف و الخسوف.
لا شک أنّ ما بأیدینا من کتاب الله هو ما نزل علی رسول الله (ص) من دون أیّ تغییر، نعم إختلاف القراءآت و لفظ الرسم موجود، ولکن هذا لا یوجب إختلافا فی کتاب الله.
1- القرآن کلام الله ، و کلام الله أکبر من کل شیء کما أن ذاته سبحانه أکبر من کل شیء و إطلاق الأصغر علیهم (ع) بما أنهم مخلوقون لله.2- نعم هو من الثقل الأصغر.3- الصغیر یستطیع أن یفهم الکبیر ، کما أن الإنسان یقدر علی معرفة الخالق بمقدار إستعداده ، و کذلک التلمیذ یعرف غزارة علم معلّمه أُستاذه.
لا یجوز الإعتماد علی شیء من ذلک ولا سیما أنّ العدد 19 من شعائر بعض المنحرفین.
الظاهر إن هذه المناظرات من مؤامرات أعداء الإسلام و ایجاد الخلاف و البغضاء بین المسلمین فاللازم التجنب عنه.