تأثیر النسب فی یوم المحشر
(کل سبب ونسب مقطوع یوم القیامة الا سببی ونسبی)هذا حدیث متواتر عن رسول الله (ص),فماهو التأثیر ل(النسب)فی یوم المحشر؟
النسب لا یخلو من تأثیر إذا لم تکن الأعمال سیئة جداً.
النسب لا یخلو من تأثیر إذا لم تکن الأعمال سیئة جداً.
إذا کان ذلک فی محل العمل ولم یکن هناک شرط من ناحیة المسؤولین علی ترک أمثال هذه الأمور فإنه لا بأس به.
النساء لم یکن لهن دور خاص فی الحکومة الاسلامیة فی الصدر الأول، ولکن هذا لا یکون دلیلا علی عدم جواز دخولهنّ البرلمان أو الوزارة.
إعطاء الجوائز لمن یجیب علی بعض الأسئلة المباحة لا مانع منه، إلا أن یأخذ من المشترکین مبلغاً فی مقابل شرکته فی دور الجائزة.
1- علة هذا التشریع بعض الروایات و فی الواقع هذا مجازاة لمن یرتکب هذا العمل و فی الفقهاء من لا یقول إلا بالکراهة.
1- الأحوط الإجتناب عن حلق اللحیة إلاّ عند الضرورة.2- العارضان لیسا من اللحیة.3- المرجع فی ذلک هو الصدق العرفی، فیقال له مثلاً: ملتحٍ.
1- القراءة المتداولة بین المسلمین الیوم - و هی قراءة حفص عن عاصم - هی الأشهر.2- هذا المضمون معروف عن المعصومین(ع) و المراد به إخبار المنجّمین عن الأمور المستقبلة المرتبطة بالأشخاص و الجماعات لا ما یرجع إلی مثل الکسوف و الخسوف.
1- القراءة المتداولة بین المسلمین الیوم - و هی قراءة حفص عن عاصم - هی الأشهر.2- هذا المضمون معروف عن المعصومین(ع) و المراد به إخبار المنجّمین عن الأمور المستقبلة المرتبطة بالأشخاص و الجماعات لا ما یرجع إلی مثل الکسوف و الخسوف.
1- جواب جمیع الأسئلة کما یلی:الأصوات و اُغنیات المناسبة لمجالس اللهو و الفساد فانّها محرمة و ان کانت بصورة ذکر المصیبة او المفاهیم المطلوبة و یجوز التصفیق إلا فی الحسینیات و المساجد.
1- جواب جمیع الأسئلة کما یلی:الأصوات و اُغنیات المناسبة لمجالس اللهو و الفساد فانّها محرمة و ان کانت بصورة ذکر المصیبة او المفاهیم المطلوبة و یجوز التصفیق إلا فی الحسینیات و المساجد.
1- القرآن کلام الله ، و کلام الله أکبر من کل شیء کما أن ذاته سبحانه أکبر من کل شیء و إطلاق الأصغر علیهم (ع) بما أنهم مخلوقون لله.2- نعم هو من الثقل الأصغر.3- الصغیر یستطیع أن یفهم الکبیر ، کما أن الإنسان یقدر علی معرفة الخالق بمقدار إستعداده ، و کذلک التلمیذ یعرف غزارة علم معلّمه أُستاذه.
جواب جمیع الاسئلة کما یلیدور الشیعة فی کتابة تاریخ القرآن یقرب من دور اهل السنة إلا أنهم معتقدون أنّ علیاً (ع) جمع القران بعد وفاة النبی (ص) ناسخه و منسوخه و عامه و خاصّه و تفاسیره التی سمعها عن النبی (ص) و لم یکن ذلک القرآن مخالفاً لهذا القرآن الموجود بیننا الیوم ولا فی کلمة واحدة و إنما کان فیه التفاسیر و مواقع نزول الایات و الناسخ و المنسوخ و أمثال ذلک، و أما القرائات السبع فهی قرآئات معروفة لقرّائها و اللازم علی المسلمین الأخذ بالمشهور منها مثل قرائة حفص الموجودة و أما روایات «سبعة أحرف» فهی ضعیفة عندنا و ترتیب القرآن کان بأمر من النبی (ص). والسلام.