ما أجدر المؤمنین ـ لا سیّما الشبّان ـ بتأمّل هذه الأدعیة القصیرة والغنیّة بالمضامین لأیّام الاُسبوع والتی تختزن العدید من الدروس والعبر. فکلّما قرئت هذه الأدعیة القصیرة عقب فریضة الصبح وتُدبِّر قلیلاً فی معانیها أمکنها ملء روح الإنسان طیلة النهار بحبّ الله والالتفات إلى المسؤولیات الدینیة والأخلاقیة والاجتماعیة.