باب القوم یجتعمون على الصید وهم محرمون

پایگاه اطلاع رسانی دفتر مرجع عالیقدر حضرت آیت الله العظمی مکارم شیرازی

صفحه کاربران ویژه - خروج
مرتب سازی بر اساس
 
الکافی - ج4
باب کفارة ما أصاب المحرم من الطیر والبیضباب فصل ما بین صید البر والبحر وما یحل للمحرم من ذلک
17460 علی بن إبراهیم، عن أبیه، ومحمد بن إسماعیل، عن الفضل بن شاذان جمیعا عن ابن أبی عمیر، وصفوان بن یحیى جمیعا، عن عبدالرحمن بن الحجاج قال: سألت أبا الحسن علیه السلام عن رجلین أصابا صیدا وهما محرمان الجزاء بینهما أو على کل واحد منهما جزاء؟ فقال: لابل علیهما أن یجزی کل واحد منهما الصید، قلت: إن بعض أصحابنا سألنی عن ذلک فلم أدرما علیه، فقال: إذا أصبتم مثل هذا فلم تدروا فعلیکم بالاحتیاط حتى تسألوا عنه فتعلموا.
علی بن إبراهیم، عن محمد بن عیسى، عن یونس، عن عبدالرحمن بن الحجاج مثله.
27461 علی بن إبراهیم، عن أبیه، عن ابن أبی عمیر، عن معاویة بن عمار، عن أبی عبدالله علیه السلام قال: إذا اجتمع قوم على صید وهم محرمون فی صیده أو أکلوا منه فعلى کل واحد منهم قیمته(1).
37462 أبوعلی الاشعری، عن محمد بن عبدالجبار، عن صفوان بن یحیى، عن الحکم ابن أیمن، عن یوسف الطاطری قال: قلت لابی عبدالله علیه السلام صید أکله قوم محرمون؟ قال: علیهم شاة ولیس على الذی ذبحه إلا شاة.
7463 - 4 عدة من أصحابنا، عن سهل بن زیاد، عن أحمد بن محمد بن أبی نصر، عن علی بن أبی حمزة، عن أبی بصیر قال: سألت أبا عبدالله علیه السلام عن قوم اشتروا صیدا فقالت: رفیقة لهم اجعلوا لی فیه بدرهم فجعلوا لها، فقال:: على کل إنسان منهم فداء(2).
7464 - 5 عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن محبوب، عن أبی ولاد الحناط قال: خرجناستة نفر من أصحابنا إلى مکة فأوقدنا نارا عظیمة فی بعض المنازل أردنا أن نطرح علیها لحما ذکیا وکنا محرمین فمر بنا طائر صاف قال: حمامة أو شبهها فأحرقت جناحه فسقط فی النار فمات فاغتممنا لذلک فدخلت على أبی عبدالله علیه السلام بمکة فأخبرته وسألته فقال: علیکم فداء واحددم شاة تشترکون فیه جمیعا لان ذلک کان منکم على غیر تعمد ولو کان ذلک منکم تعمدا لیقع فیها الصید فوقع ألزمت کل رجل منکم دم شاة، قال أبوولاد وکان ذلک منا قبل أن ندخل الحرم(3).
7465 - 6 أحمد بن محمد، عن الحسن بن محبوب، عن شهاب، عن زرارة، عن أحدهما علیهما السلام فی محرمین أصابا صیدا، فقال: على کل واحد منهما الفداء.
------------------------------------------------------------
(1) لعل المراد بالقیمة ما یعم الفداء أو یکون جوابا عن خصوص الاکل وأحال الاخر على الظهور.(آت)
(2) لعله محمول على أنهم ذبحوه او حبسوه حتى مات وظاهره أن بمحض الشراء یلزمهم الفداء ولم أربه قائلا. (آت) وفى الفقیه والتهذیب شاة مکان فداء . (فی)
(3) مورد الروایة ایقاد النار فی حال الاحرام قبل دخول الحرم وألحق جمع من الاصحاب بذلک المحل فی الحرم بالنسبة إلى لزوم القیمة وصرحوا باجتماع الامرین على المحرم فی الحرم وقال فی المدارک: هو جید مع القصد بذلک إلى الاصطیاد واما بدونه فمشکل. (آت)
باب کفارة ما أصاب المحرم من الطیر والبیضباب فصل ما بین صید البر والبحر وما یحل للمحرم من ذلک
12
13
14
15
16
17
18
19
20
Lotus
Mitra
Nazanin
Titr
Tahoma