الدعاء الخامس

موقع سماحة آية الله العظمى مكارم الشيرازي(دام ظله).

صفحه کاربران ویژه - خروج
الترتيب على أساس
 
المفاتیح الجدیدة
الزیارات الجامعة الدعاء الرابع

روى السیّد ابن طاووس فی جمال الاسبوع عن عثمان بن سعید النائب الأوّل من النواب الأربعة وقال إن کنت معذوراً فی کلّ ما ذکرناه فی تعقیبات صلاة العصر من یوم الجمعة، فاقرأ هذا الدعاء :
اَللّـهُمَّ عَرِّفْنى نَفْسَکَ، فَاِنَّکَ اِنْ لَمْ تُعَرِّفْنى نَفْسَکَ لَمْ اَعْرِفْ رَسُولَکَ،
اَللّـهُمَّ عَرِّفْنى رَسُولَکَ، فَاِنَّکَ اِنْ لَمْ تُعَرِّفْنى رَسُولَکَ لَمْ اَعْرِفْ حُجَّتَکَ،
اَللّـهُمَّ عَرِّفْنى حُجَّتَکَ، فَاِنَّکَ اِنْ لَمْ تُعَرِّفْنى حُجَّتَکَ ضَلَلْتُ عَنْ دینى،
اَللّـهُمَّ لا تُمِتْنى میتَةً جاهِلِیَّةً، وَلا تُزِغْ قَلْبى بَعْدَ اِذْ هَدَیْتَنى، اَللّهُمَّ فَکَما
هَدَیْتَنى لِوِلایَةِ مَنْ فَرَضْتَ طاعَتَهُ عَلَىَّ، مِنْ وُلاةِ اَمْرِکَ بَعْدَ رَسُولِکَ
صَلَواتُکَ عَلَیْهِ وَآلِهِ، حَتّى والَیْتُ وُلاةَ اَمْرِکَ اَمیرَ الْمُؤْمِنینَ وَالْحَسَنَ
وَالْحُسَیْنَ، وَعَلِیّاً وَمُحَمَّداً وَجَعْفَراً وَمُوسى وَعَلِیّاً وَمُحَمَّداً وَعَلِیّاً
وَالْحَسَنَ وَالْحُجَّةَ الْقآئِمَ الْمَهْدِىَّ، صَلَواتُکَ عَلَیْهِمْ اَجْمَعینَ، اَللّـهُمَّ
فَثَبِّتْنى عَلى دینِکَ، وَاسْتَعْمِلْنى بِطاعَتِکَ، وَلَیِّنْ قَلْبى لِوَلِىِّ اَمْرِکَ،
وَعافِنى مِمَّا امْتَحَنْتَ بِهِ خَلْقَکَ، وَثَبِّتْنى عَلى طـاعَةِ وَلِىِّ اَمْرِکَ، اَلَّذى
سَتَرْتَهُ عَنْ خَلْقِکَ، وَبِاِذْنِکَ غابَ عَنْ بَرِیَّتِکَ، وَاَمْرَکَ یَنْتَظِرُ، وَاَنْتَ الْعالِمُ
غَیْرُ الْمُعَلَّمِ بِالْوَقْتِ الَّذى فیهِ صَلاحُ اَمْرِ وَلِیِّکَ، فِى الاِْذْنِ لَهُ بِاِظْهارِ اَمْرِهِ
وَکَشْفِ سِرِّهِ، فَصَبِّرْنى عَلى ذلِکَ، حَتّى لا اُحِبَّ تَعْجیلَ ما اَخَّرْتَ، وَلا
تَاْخیرَ ما عَجَّلْتَ، وَلا کَشْفَ ما سَتَرْتَ، وَلاَالْبَحْثَ عَمّا کَتَمْتَ، وَلا
اُنازِعَکَ فى تَدْبیرِکَ، وَلا اَقُولَ لِمَ وَکَیْفَ وَما بالُ وَلِىِّ الاَْمْرِ لا یَظْهَرُ، وَقَدِ
امْتَلاََتِ الاَْرْضُ مِنَ الْجَوْرِ، وَاُفَوِّضُ اُمُورى کُلَّها اِلَیْکَ، اَللّـهُمَّ اِنّى
اَسْئَلُکَ اَنْ تُرِیَنى وَلِىَّ اَمْرِکَ ظاهِراً نافِذَالاَْمْرِ، مَعَ عِلْمى بِاَنَّ لَکَ
السُّلْطانَ، وَالْقُدْرَةَ وَالْبُرْهانَ، وَالْحُجَّةَ وَالْمَشِیَّةَ، وَالْحَوْلَ وَ الْقُوَّةَ، فَافْعَلْ
ذلِکَ بى وَبِجَمیعِ الْمُؤْمِنینَ، حَتّى نَنْظُرَ اِلى وَلِیِّکَ، صَلَواتُکَ عَلَیْهِ،
ظاهِرَ الْمَقالَةِ، واضِحَ الدِّلالَةِ، هادِیاً مِنَ الضَّلالَةِ، شافِیاً مِنَ الْجَهالَةِ،
اَبْرِزْ یا رَبِّ مُشاهَدَتَهُ، وَ ثَبِّتْ قَواعِدَهُ، وَاجْعَلْنا مِمَّنْ تَقِرُّ عَیْنُهُ بِرُؤْیَتِهِ،
وَاَقِمْنا بِخِدْمَتِهِ، وَتَوَفَّنا عَلى مِلَّتِهِ، وَاحْشُرْنا فى زُمْرَتِهِ، اَللّهُمَّ اَعِذْهُ مِنْ
شَرِّ جَمیعِ ما خَلَقْتَ، وَ ذَرَاْتَ وَ بَرَاْتَ، وَ اَنْشَاْتَ وَ صَوَّرْتَ، وَ احْفَظْهُ
مِنْ بَیْنِ یَدَیْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ، وَ عَنْ یَمینِهِ وَ عَنْ شِمالِهِ، وَ مِنْ فَوْقِهِ وَ مِنْ
تَحْتِهِ، بِحِفْظِکَ الَّذى لا یَضیعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ، وَاحْفَظْ فیهِ رَسُولَکَ،
وَوَصِىَّ رَسُولِکَ عَلَیْهِ وَآلِهِ السَّلامُ، اَللّهُمَّ وَ مُدَّ فى عُمْرِهِ، وَ زِدْ فى اَجَلِهِ،
وَاَعِنْهُ عَلى ما وَلَّیْتَهُ وَاسْتَرْعَیْتَهُ، وَ زِدْ فى کَرامَتِکَ لَهُ، فَاِنَّهُ الْهادِى
الْمَهْدِىُّ، وَالْقآئِمُ الْمُهْتَدى، وَالطّاهِرُ التَّقِىُّ، اَلزَّکِىُّ النَّقِىُّ، اَلرَّضِىُّ
الْمَرْضِىُّ، اَلصّابِرُ الشَّکُورُ الْمُجْتَهِدُ، اَللّـهُمَّ وَلا تَسْلُبْنَا الْیَقینَ لِطُولِ
الاَْمَدِ فى غَیْبَتِهِ، وَانْقِطـاعِ خَبَرِهِ عَنّا، وَلا تُنْسِنا ذِکْرَهُ وَانْتِظـارَهُ
وَالاْیمانَ بِهِ، وَقُوَّةَ الْیَقینِ فى ظُهُورِهِ، وَالدُّعآءَ لَهُ وَالصَّلاةَ عَلَیْهِ، حَتّى
لا یُقَنِّطَنا طُولُ غَیْبَتِهِ مِنْ قِیامِهِ، وَیَکُونَ یَقینُنا فى ذلِکَ، کَیَقینِنا فى قِیامِ
رَسُولِکَ صَلَواتُکَ عَلَیْهِ وَآلِهِ، وَما جآءَ بِهِ مِنْ وَحْیِکَ وَتَنْزیلِکَ، فَقَوِّ
قُلُوبَنا عَلَى الاْیمانِ بِهِ، حَتّى تَسْلُکَ بِنا عَلى یَدَیْهِ مِنْهاجَ الْهُدى،
وَالْمَحَجَّةَ الْعُظْمى، وَالطَّریقَةَ الْوُسْطى، وَقَوِّنا عَلى طاعَتِهِ وَ ثَبِّتْنا عَلى
مُتابَعَتِهِ، وَاجْعَلْنا فى حِزْبِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ اَنْصارِهِ وَ الرّاضینَ بِفِعْلِهِ، وَلا
تَسْلُبْنا ذلِکَ فى حَیاتِنا، وَلا عِنْدَ وَفاتِنا، حَتّى تَتَوَفّانا وَ نَحْنُ عَلى ذلِکَ،
لا شـآکّینَ وَ لا ناکِثینَ، وَ لا مُرْتابینَ وَ لا مُکَذِّبینَ، اَللّـهُمَّ عَجِّلْ فَرَجَهُ،
وَاَیِّدْهُ بِالنَّصْرِ، وَانْصُرْ ناصِریهِ، وَ اخْذُلْ خاذِلیهِ، وَ دَمْدِمْ عَلى مَنْ نَصَبَ
لَهُ وَکَذَّبَ بِهِ، وَاَظْهِرْ بِهِ الْحَقَّ، وَاَمِتْ بِهِ الْجَوْرَ، وَاسْتَنْقِذْ بِهِ عِبادَکَ
الْمُؤْمِنینَ مِنَ الذُّلِّ، وَانْعَشْ بِهِ الْبِلادَ، واقْتُلْ بِهِ جَبابِرَةَ الْکُفْرِ، وَاقْصِمْ بِهِ
رُؤُسَ الضَّلالةِ، وَذَلِّلْ بِهِ الْجَبّارینَ وَالْکافِرینَ، وَاَبِرْ بِهِ الْمُنافِقینَ
وَالنّاکِثینَ، وَ جَمیعَ الْمُخالِفینَ وَ الْمُلْحِدینَ، فى مَشارِقِ الاَْرْضِ
وَمَغارِبِها، وَبَرِّها وَبَحْرِها، وَسَهْلِها وَجَبَلِها، حَتّى لا تَدَعَ مِنْهُمْ دَیّاراً،
وَلا تُبْقِىَ لَهُمْ آثاراً، طَهِّرْ مِنْهُمْ بِلادَکَ، وَاشْفِ مِنْهُمْ صُدُورَ عِبادِکَ،
وَجَدِّدْ بِهِ مَا امْتَحى مِنْ دینِکَ، وَاَصْلِحْ بِهِ ما بُدِّلَ مِنْ حُکْمِکَ، وَغُیِّرَ مِنْ
سُنَّتِکَ، حَتّى یَعُودَ دینُکَ بِهِ، وَعَلى یَدَیْهِ غَضّاً جَدیداً صَحیحاً لا عِوَجَ
فیهِ، وَلا بِدْعَةَ مَعَهُ، حَتّى تُطْفِئَ بِعَدْلِهِ نیرانَ الْکافِرینَ، فَاِنَّهُ عَبْدُکَ الَّذى
اسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِکَ، وَارْتَضَیْتَهُ لِنُصْرَةِ دینِکَ، وَاصْطَفَیْتَهُ بِعِلْمِکَ،
وَعَصَمْتَهُ مِنَ الذُّنُوبِ وَبَرَّاْتَهُ مِنَ الْعُیُوبِ، وَاَطْلَعْتَهُ عَلَى الْغُیُوبِ،
وَاَنْعَمْتَ عَلَیْهِ، وَطَهَّرْتَهُ مِنَ الرِّجْسِ، وَنَقَّیْتَهُ مِنَ الدَّنَسِ، اللّـهُمَّ فَصَلِّ
عَلَیْهِ وَعَلى آبائِهِ الاَْئِمَّةِ الطّاهِرینَ، وَعَلى شیعَتِهِ الْمُنْتَجَبینَ، وَبَلِّغْهُمْ
مِنْ آمالِهِمْ اَفْضَلَ ما یَاْمَلُونَ، وَاجْعَلْ ذلِکَ مِنّا خالِصاً مِنْ کُلِّ شَکٍّ
وَشُبْهَة وَرِیآء وَسُمْعَة، حَتّى لا نُریدَ بِهِ غَیْرَکَ، وَ لا نَطْلُبَ بِهِ اِلاَّ وَجْهَکَ،
اَللّـهُمَّ اِنّا نَشْکُو اِلَیْکَ فَقْدَ نَبِیِّنا، وَغَیْبَةَ اِمامِنا، وَشِدَّةَ الزَّمانِ عَلَیْنا،
وَوُقُوعَ الْفِتَنِ بِنا، وَتَظـاهُرَ الاَْعْدآءِ عَلَیْنا، وَکَثْرَةَ عَدُوِّنا، وَقِلَّةَ عَدَدِنا،
اَللّـهُمَّ فَفَرِّجْ ذلِکَ عَنّا بِفَتْح مِنْکَ تُعَجِّلُهُ، وَنَصْر مِنْکَ تُعِزُّهُ، وَاِمامِ عَدْل
تُظْهِرُهُ، اِلـهَ الْحَقِّ رَبَّ الْعالَمینَ، اَللّـهُمَّ اِنّا نَسْئَلُکَ اَنْ تَاْذَنَ لِوَلِیِّکَ فى
اِظْهارِ عَدْلِکَ فى عِبادِکَ، وَقَتْلِ اَعْدآئِکَ فى بِلادِکَ، حَتّى لا تَدَعَ لِلْجَوْرِ
یا رَبِّ دِعامَةً اِلاَّ قَصَمْتَها، وَلا بَقِیَّةً اِلاَّ اَفْنَیْتَها، وَ لا قُوَّةً اِلاَّ اَوْهَنْتَها، وَ لا
رُکْناً اِلاَّ هَدَمْتَهُ، وَ لا حَدّاً اِلاَّ فَلَلْتَهُ، وَلا سِلاحاً اِلاَّ اَکْلَلْتَهُ، وَ لارایَةً اِلاَّ
نَکَّسْتَها، وَ لا شُجاعاً اِلاَّ قَتَلْتَهُ، وَلا جَیْشاً اِلاَّ خَذَلْتَهُ، وَارْمِهِمْ یا رَبِّ
بِحَجَرِکَ الدّامِغِ، وَاضْرِبْهُمْ بِسَیْفِکَ الْقاطِعِ، وَبَاْسِکَ الَّذى لا تَرُدُّهُ عَنِ
الْقَوْمِ الْمُجْرِمینَ، وَعَذِّبْ اَعْدآئَکَ، وَ اَعْدآءَ وَلِیِّکَ(1) وَ اَعْدآءَ رَسُولِکَ،
صَلَواتُکَ عَلَیْهِ وَآلِهِ، بِیَدِ وَلِیِّکَ وَاَیْدى عِبادِکَ الْمُؤْمِنینَ، اَللّـهُمَّ اکْفِ
وَلِیَّکَ وَحُجَّتَکَ فى اَرْضِکَ هَوْلَ عَدُوِّهِ، وَکَیْدَ مَنْ اَرادَهُ، وَامْکُرْ بِمَنْ مَکَرَ
بِهِ، وَاجْعَلْ دآئِرَةَ السَّوْءِ عَلى مَنْ اَرادَ بِهِ سُوءًا، وَاقْطَعْ عَنْهُ مادَّتَهُمْ،
وَاَرْعِبْ لَهُ قُلُوبَهُمْ، وَ زَلْزِلْ اَقْدامَهُمْ، وَ خُذْهُمْ جَهْرَةً وَ بَغْتَةً، وَ شَدِّدْ
عَلَیْهِمْ عَذابَکَ، وَاَخْزِهِمْ فى عِبادِکَ، وَالْعَنْهُمْ فى بِلادِکَ، وَاَسْکِنْهُمْ اَسْفَلَ
نارِکَ، وَاَحِطْ بِهِمْ اَشَدَّ عَذابِکَ، وَاَصْلِهِمْ ناراً، وَاحْشُ قُبُورَ مَوْتاهُمْ ناراً،
وَ اَصْلِهِمْ حَرَّ نارِکَ، فَاِنَّهُمْ اَضَلُّوا وَاَضاعُوا الصَّلاةَ، وَاتَّبَعُوا الشَّهَواتِ،
وَاَضَلُّوا عِبادَکَ، [وَاَخْرَبُوا بِلادَکَ](2)، اَللّهُمَّ وَ اَحْىِ بِوَلِیِّکَ الْقُرْآنَ، وَ اَرِنا
نُورَهُ سَرْمَداً لا لَیْلَ فیهِ، وَاَحْىِ بِهِ الْقُلُوبَ الْمَیِّتَةَ، وَاشْفِ بِهِ الصُّدُورَ
الْوَغِرَةَ، وَاجْمَعْ بِهِ الاَْهْوآءَ الْمُخْتَلِفَةَ عَلَى الْحَقِّ، وَاَقِمْ بِهِ الْحُدُودَ
الْمُعَطَّلَةَ، وَ الاَْحْکامَ الْمُهْمَلَةَ، حَتّى لا یَبْقى حَقٌّ اِلاَّ ظَهَرَ، وَلا عَدْلٌ اِلاَّ
زَهَرَ، وَاجْعَلْنا یا رَبِّ مِنْ اَعْوانِهِ، وَمُقَوِّیَةِ سُلْطانِهِ، وَ الْمُؤْتَمِرینَ لاَِمْرِهِ،
وَالرّاضینَ بِفِعْلِهِ، وَالْمُسَلِّمینَ لاَِحْکامِهِ، وَمِمَّنْ لا حاجَةَ بِهِ اِلَى التَّقِیَّةِ
مِنْ خَلْقِکَ، وَاَنْتَ یا رَبِّ الَّذى تَکْشِفُ الضُّرَّ، وَتُجیبُ الْمُضْطَرَّ اِذا
دَعاکَ، وَتُنْجى مِنَ الْکَرْبِ الْعَظیمِ، فَاکْشِفِ الْضُّرَّ عَنْ وَلِیِّکَ، وَاجْعَلْهُ
خَلیفَةً فى اَرْضِکَ کَما ضَمْنِتَ لَهُ، اَللّـهُمَّ لا تَجْعَلْنى مِنْ خُصَمآءِ آلِ
مُحَمَّد عَلَیْهِمُ السَّلامُ، وَ لا تَجْعَلْنى مِنْ اَعْدآءِ آلِ مُحَمَّد عَلَیْهِمُ السَّلامُ،
وَلا تَجْعَلْنى مِنْ اَهْلِ الْحَنَقِ وَالْغَیْظِ عَلى آلِ مُحَمَّد عَلَیْهِمُ السَّلامُ، فَاِنّى
اَعُوذُ بِکَ مِنْ ذلِکَ فَاَعِذْنى، وَاَسْتَجیرُ بِکَ فَاَجِرْنى، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى
مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاجْعَلْنى بِهِمْ فائِزاً عِنْدَکَ فِى الدُّنْیا وَالاْخِرَةِ، وَمِنَ
الْمُقَرَّبینَ، آمینَ رَبَّ الْعالَمیـنَ.(3)



1. ورد فی جمال الاسبوع «اعداء دینک».
2. لم ترد هذه الجملة فی «جمال الاسبوع»، ولکن وردت فی «بحارالانوار».
3. جمال الاسبوع : ص 521. وورد هذا الدعاء باختلاف فی مصباح المتهجّد : ص 411; بحار الأنوار : ج99، ص 89.

الزیارات الجامعة الدعاء الرابع
12
13
14
15
16
17
18
19
20
Lotus
Mitra
Nazanin
Titr
Tahoma